Flash Back
عشرة أفلام مهمّة من العام 1925
The Gold Rush |
Battleship Potemkin | Sergei Eisenstein (Russia) ****
Ben Hur | Fred Niblo (US) ****
Big Parade, The | Victor King (US) ****
Freshman, the | Fred Newmeyer/ Sam Taylor (US) ****
Go West | Buster Keaton (US) ****
Gold Rush, The | Charles Chaplin (US) *****
Last World, The | Harry O Hoyt/ William Dowling (US) ****
Street Sketches | Kenji Mizoguchi (Japan) ****
Seven Chances | Buster Keaton (US) ****
Ben Hur | Fred Niblo (US) ****
Big Parade, The | Victor King (US) ****
Freshman, the | Fred Newmeyer/ Sam Taylor (US) ****
Go West | Buster Keaton (US) ****
Gold Rush, The | Charles Chaplin (US) *****
Last World, The | Harry O Hoyt/ William Dowling (US) ****
Street Sketches | Kenji Mizoguchi (Japan) ****
Seven Chances | Buster Keaton (US) ****
Critic's Top & Bottom Films
The Tree of Life |
1 The Tree of Life (US) *****
2 Tuesday, After Christmas (Romania) ****
3 Midnight in Paris (France/ US) ****
4. Camera Man: The Life and Work of Jack Cardiff (UK) ****
5. City of Life And Death (China) ****
إعجاب متوسط
1 kung Fu Panda 2 (US) ***
2 Bridesmaids (US) ***
3 United Red Army (Japan) ***
4 Source Code (US) ***5. African Cats (US) ***
الأفلام الأقل إعجاباً نقدياً
Kung Fu Panda 2 |
2 Battle of Los Angeles (US) **
3 Arthur (US) *
4 The Big Band (UK) *
5 The Abduction of Zack Butterfield (US) *
Film Reviews
PIRATES OF THE CARIBBEAN: ON STRANGER TIDES **1/2
Rob Marshall إخراج: روب مارشال
أدوار أولى: جوني دَب ، جفري رَش ، بينيلوبي كروز ، إيان مكشاين٠
سيناريو: تد إليوت، تيري روسيو | عن رواية: تيم باورز
تصوير: داريوش وولسكي [ألوان- دجيتال | رد وَن كاميرا] ٠
توليف: ديفيد برنر، مايكل كون، وايات سميث (136 د)٠
منتجون: جيري بروكهايمر |توزيع: ديزني [2011]٠ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مغامرات/ قراصنة [الولايات المتحدة]٠
Review n. 250ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هناك قدر من الكوميديا وقدر من الحب وقدر من الأكشن والمعارك، وكثير من الزيف في المشاعر والتصرّفات بحيث أن لا الكوميديا مضحكة، ولا العاطفة مؤثرة ولا الأكشن من مبارزات سيوف او مشاهد قتال او معارك جيّدة التنفيذ والوقع. على ذلك فإن "قراصنة الكاريبي: على أمواج أغرب" هو أفضل من الجزأين الثاني والثالث كما أخرجهما غور فيربنسكي٠
يبدأ الفيلم بمحكمة معقودة والمتّهم فيها أحد معاوني القبطان سبارو، وأسمه غيبز (كَڤن مكنالي) الذي يواجه القاضي. القاضي ليس سوي القبطان جاك سبارو (جوني دب) وقد استطاع التسلل الى المنصّة بعدما حجز القاضي الحقيقي في حجرة مقفلة). وفي حين كانت الأفلام سابقاً ما توفر بعض الشرح حول كيف تمّ له ذلك، فإن هذا الفيلم ينتمي الى المنوال الحاضر الذي يشبه في طريقة تنفيذ أحداثه الرسوم المتحركة حين يصبح لزاما تبرير حركة او موقف. لا بأس، المقدّمة تودي الى مطاردة في شوارع لندن
العتيقة (الأحداث كما نعلم تقع في القرن الثامن عشر او نحوها) هي من أفضل فصول الفيلم. وسوف لن نصل الى فصل ثان جيّد التنفيذ الا بعد مرور نحو ساعة وربع حين يقدّم لنا الفيلم مشاهد معارك بين حوريات جميلات يتحوّلن الى مفترسات وبحارة يجدون أنفسهم ضحايا محتملين. الجيّد في هذا الفصل هو تنفيذه تصويراً وتصميماً ومونتاجاً، كما تنفيذه كأجواء، فالفيلم حينها كان أصبح داكناً وهذا الفصل يندمج مع تلك الدكانة جيّداً ما يكاد يشي بأن المخرج روب مارشال، الذي حقق فيلمين موسيقيين من قبل ثم فيلماً درامياً، ربما يصلح لأن يحقق أفلام رعب أيضاً٠
قبل ذلك فصل كبير من الأحداث (الثاني من ثلاثة) حول من سيصل الى سواحل جزر
قبل الآخر لكي يحصل على فرصة استحواذ ينبوع الحياة. القرصان بلاك بيرد (إيان مكشاين) المتعاون مع الأسبان او القرصان باربوسا (جفري رَش) المتعاون مع البريطانيين. هذا ما يترك سبارو طليق اختيار الجهة التي يريد العمل معها، فهو يتظاهر بالمودة للأول، ثم ينضم للثاني. في غضون هذه الأحداث التي تنتقل من دون إثارة ولا تشويق من أي درجة ملموسة، سيكرر سبارو، وكل المحيطين به، الأداءات بما يناسب التلفيق في المشاعر. فلا شيء هنا صادق النبرة او ممنوح ذلك القدر من الإيمان بضرورته. وإذ تتوقّع من جوني دب أن يُعيد ترميم ذلك الأداء الملتوي الذي أسسه لهذه الشخصية، الا أنك تتوقّع منه جديداً ما فيه عوض تركه على حاله
The Hangover Part II
إخراج: تود فيليبس
Todd Philips
إدوارد أولى: إد هلمز، برادلي كوبر، بول جياماتي، زاك غاليفاناكيس.
سيناريو: كريغ مازن، سكوت أرمسترونغ، تود فيليبس تصوير: لورنس شَر [ألوان- سوبر 35] *٠
توليف: دبرا نيل فيشر، مايك سايل (136 د)٠
موسيقا: كرستوفر بك
منتجون: دانيال غولدبرغ، تود فيليبس |توزيع: وورنر [2011]٠ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كوميديا (حلقات) [الولايات المتحدة]٠
Review n. 251
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تكتب قصّة فيلم وتحقق نجاحاً كبيراً. ماذا تفعل بعد ذلك؟ تكتب القصّة نفسها.
في العام 2009 خرج "آثار السهرة" وفيه قصّة مجموعة من الرجال أستيقظوا اليوم التالي وقد نسوا تماماً ما حدث في سهرة البارحة، حين احتفلوا بتوديع أحدهم وقد عقد قرانه على إمرأة يحبها. وجدوا أنفسهم في مدينة صحراوية، داخل شقة في فندق فخم. داخل الحمّام نمر كبير، وخارجه مجموعة من الحيوانات والطيور الأخرى. وأحد أصدقاء ليلة الأمس مختف.
كان فيلماً نصف ساعته الأولى جيّدة وساعته اللاحقة درجات هبوط متوالية وصولاً الى النهاية السعيدة. الآن نفس الشخصيات ونفس الأزمة وبل نفس الغيبوبة وردّات الفعل مكررة في الفيلم الثاني. وهذا وحده كفيل بتفريغ الفيلم من الإثارة. كيف يمكن أن يترك التأثير نفسه إذا ما كانت التركيبة هي ذاتها، ما يجعله، ككثير من الأفلام الثانية والثالثة من المسلسلات الحالية، يكرر نفسه؟
فمرّة أخرى هناك حفلة زفاف ستُقام في مستقبل الفيلم الرقيب، لكن العريس ستو (إد هلمز)، وهو طبيب الأسنان من الفيلم السابق، واع على ما حدث في العام الماضي حين اقترب موعد عرس صديقه دوغ (جستين بارثا) ولا يريد تكراره. لكن تكراره هو ما سيحدث بالفعل، مع بعض الإختلافات، فالأصدقاء يلتقون ببراءة عند أحد الشواطيء بمن فيهم فِل (برادلي كوبر) وألان (زاك غاليفاناكيس) ودوغ وشاب هو شقيق عروسه (ماسون لي). الجميع تقريباً ينتهون الى فندق في بانكوك (كون العرس سيحدث في نفس المدينة) و.... هذا آخر ما يتذكّرونه. وما لا يتذكّرونه هو محور الأحداث مرّة أخرى. هناك مطاردة عبر شوارع المدينة يجدون أنفسهم طرفاً فيها من دون سبب معلوم، وهناك الشخصية الشريرة التي التقوا بها في الفيلم الأول، وهي آسيوي أسمه مستر شو (كن يونغ) تنتصب أمامهم وسيأخذ الشباب بعض الوقت لتبيان ما حدث وكيف انتهوا الى ما هم فيه الآن. وفي الوقت ذاته سيأخذ الفيلم وقته في زرع التمهيدات ووقتا أكثر في محاولة إيضاح الأحداث. كل ذلك في نحو مستعجل هنا وغير واف العدّة القصصية هناك بحيث لا يبقى من الفيلم الا مشاهد متفرّقة تحمل الواجبات الكوميدية بنجاح، لكن لا شيء كثير بعد ذلك.
وهناك وقت لتقديم المزيد من الشروحات حول تلك الشخصيات. هنا لابد من جلب جديد غير معروف عن تلك الشخصيات من قبل، ليس أنها ستتغيّر وستبدو جديدة، لكن سيضاف الى ما نعرفه عنها (وما نسيناه او كدنا) المزيد من التفرّعات، حتى وإن كان ما ينقص الفيلم هو المزيد من تبرير الأحداث وتبرير العمل نفسه كمادة قصصية.
في مجمله، ورغم تجديداته، لا يزال هذا الفيلم يسرق من نفسه بما في ذلك القول أن ما فعله أبطاله في تلك السهرة التي انتهت بهم الى مغامرة جديدة لا يصلح لأن يكون نموذجاً مشرّفاً. لكن ما بات يشكل العائق الأول هنا هو تصديق أن كل الرجال الراشدين من الممكن التصرّف على هذا النحو وبهذه الطلاقة. ربما رسالة الفيلم هي تحديداً أن هذا ممكن، لكن عند لحظة معيّنة قد لا تكترث إذا ما كان ذلك ممكناً او لا وتقرر أن الفيلم طرح كل مسائله في فيلم سابق أفضل شكلاً وأكثر أصالة.
إنزالات دي ڤي دي جديدة
American Graffiti | George Locus ***
أميركان غرافيتي | جورج لوكاس
THX 1138 ثاني فيلم لمبتدع سلسلة "ستار وورز" الشهيرة، حققه بعد فيلمه الأول
جالباً إليه مجموعة من الممثلين الشبّان آنذاك بينهم رون هوارد، بول لي مات، وتشارلي مارتن سميث إلى جانب عدد من الممثلين الذين سبق تأسسهم مثل بو هوبكنز، رتشارد دريفوس، سيندي ويليامز وكاندي كلارك. الحكاية بسيطة (مجموعة شبّان يلتقون قبل يوم من قيام كل منهم برحلته المختلفة في الحياة) عالجها لوكاس بالبساطة ذاتها وسجّل بذلك نجاحاً ملحوظاً. جميلة وصادقة تلك اللحظات التي يتبادل الممثلون تأدية أدوار هي أقرب إليهم من مجرد شخصيات يؤدونها
أميركي- 1973
حياة بطل هذا الفيلم (جافييه باردم) مؤلّفة من أحلام مجهضة وأمنيات غير محقّقة وقدر لا بأس به من الفوضى. إنه مفصول عن زوجته وغارق لأذنبه في حب إبنه (الذي يكتب كلمة "جميل" خطأ كالعنوان) وهو في بزنس غير إنساني يحاول منعه من التردّي أكثر إذ هو شريك في عملية تهريب وتشغيل عمّال مهاجرين غير شرعيين لبيع منتجات مصنع يطلق صناعات صغيرة مزيّفة تقلّد بعض الشركات الكبيرة وتحمل أسماءها. فوق ذلك هو مريض وقد يموت في أي لحظة. يتابع المخرج المكسيكي حياة بطله بعناية لكنه يجعل منها مناسبة لطرح مواقف أخلاقية ومبدأية عن العلاقة بين صاحب العمل والأجير لجانب ملاحظات إجتماعية أخرى
أسباني/ ياباني - 2008
Chimes at Midnight | Orson Welles ****
أجراس منتصف الليل | أورسن وَلز
من المخرج وَلز هذا الفيلم الصغير، شبه المجهول في حياته التي تم تمويله سويسرياً وأسبانياً (حيث تم التصوير). دراما معالجة بمزيج كوميدية- تراجيدي كشأن مسرحيات وليام شكسبير، عن شخصية شكسبيرية متخيّلَة أسمها فولستاف (وَلز) والأمير (كيث باكستر)الطامح لكي يخلف والده الملك هنري الرابع (جون غيلغد) الذي يرسل إبنه في مهمّة لإخماد ثورة، لكنه موجود مع فولستاف في حانة تديرها صديقة لهما (مرغريب روذرفورد). ألّف وَلز الفيلم وألّف شخصياته الغزيرة وصوّر الفيلم بالأبيض والأسود من دون إمكانيات تُذكر، لكن براعة العمل ومعالجته الجيد وذلك التنفيذ المدهم للعالم الذي تقع فيه ولبيئته التاريخية دلائل عبقرية حدّتها الإمكانيات وأهملها الزمن
1965 -أسبانيا/ سويسرا
Man Called Horse, A | Elliot Silverstein ***
رجل يُدعى حصان | إليوت سيلفرستين
إليوت سيلفرستين، من موهوبي السينما في الستينات والسبعينات التي لم يعرهم التاريخ اهتماماً كبيراً. هذا الفيلم من أعماله الملحوظة التي -بدورها- تم نسيانها. وسترن حول مهاجر بريطاني (رتشارد هاريس) يقع في قبضة الأميركيين الأصليين ويدخل عميقاً في شرايين تقاليدهم وأعرافهم ويولد جديداً بعد مخاض صعب. ملاحظات للحياة وفي الوقت ذاته إنصافاً لتلك القبائل ضد الجشع الأبيض. إرفن كيرشنر عاد الى الموضوع ثانياً بعد ثلاث سنوات في "عودة الرجل الذي يُدعى حصان"، لكن بنتائج مقحمة٠
الولايات المتحدة- 1970
Solaris | Andrei Tarkovsky *****
سولاريس | أندريه تاركوفسكي
من أهم أفلام السينما وبالتأكيد من أهم أفلام الخيال العلمي. رحلة في الفضاء تحمل في صلبها محاولة البحث عن الإنسان وروحه اللذان سيتمزّقان منفصلين تحت وطأة علم غير معترف بالروح. الملاح الطبيب كريس (دوناتاس بانيونيس) يترك الأرض التي يحب وبيت جدّه الحميم وينطلق في رحلة فضائية ليعرف سر موت ملاحي فضاء. هناك تزوره زوجته الميّتة. إنها اللحظة الحاسمة التي على البطل (والفيلم) حل الإشكال: الإنسان أم المادّة. الذكاء البشري او العلم؟ الناقد روجر إيبرت كان محقّاً حين كتب ملاحظاً أن فيلم تاركوفسكي هو "ساعتان ونصف من الملحمة الروسية مؤفلم بتكاليف عالية، لكنه رغم ذلك يدور عن حياة وعواطف شخصياته". خيالي-علمي؟ نعم لكنه ليس من النوع المليء بالمعارك بين الإنسان وأعدائه، بل بينه وبين كل ما يعرفه او اعتقد أنه كان يعرفه عن نفسه والعالم على الأرض
الإتحاد السوفييتي- 1972
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
All Rights Reserved © Mohammed Rouda 2006- 2211٠