صراع بين الحديث والقديم يتوّجها
الأفلام والسينمائيون المرشّحون واحتمالات فوزهم
هناك تمثيل رائع من لورنس فيشبورن وبرايان كرانستون وستيف كارل في فيلم ممتاز من المخررج رتشارد لينكلاتر في فيلم عنوانه «آخر علم طائر» (Last Flag Flying) لكن لا الممثلين ولا المخرج ولا الفيلم مرشحون للأوسكار.
وإذا ما بحث المرء سيجد بين الأكوام المهملة من تلك الأفلام التي أنتجت في العام الماضي ويتنافس بعضها على أوسكارات العام 2018 بعض الأفلام الرائعة التي لم يكن لها حظ في الوثوب إلى الحلبة. «آخر علم طائر» أحد أفضلها.
ما هو موجود وعلينا الإلتزام به مجموعة الأفلام والسينمائيين المرشحين للأوسكار في حقول الأداء والتصوير والكتابة وسواها من حقول المهن السينمائية الرفيعة وليس الأمر مجرد رصد إحتمال أوردته المواقع هنا أو التخمين بتأثير حدس شخصي ما، بل هو موازنة بين مجموعة كبيرة من العوامل والعناصر التي تتدخل في سياق عشرات الترشيحات ألوف العاملين في الحقل السينمائي في الولايات المتحدة. أحياناً تبدو المسألة مثل رفع الأثقال الحديدية. تضع حلقة حديدية وترفعها. تضع فوقها حلقة أخرى فتدرك أن المسألة باتت أصعب من التوقع وأبعد منالاً من التمنيات.
1 افضل فيلم
هناك خمسة أفلام فقط من التي فازت بالأوسكار من سنة 2000 إلى السنة الماضية تنتمي إلى هوليوود التقليدية (الإنتاج الكبير مدعوماً بالحكاية ذات الأزمنة والشخصيات الشاسعة والكثير من العناصر الفنية والتقنية) وهذا في مقابل ...> [أنقر Read More أدناه للمتابعة]